.عسى أن تحميه الآلهة دائماً
!شكراً يا سيدي
.آمل أن يجلب لك ابنك الرزق
.هذا هو الأخير يا سيدي
.شكراً
؟أيمكنني أن أسألك شيئاً
؟أما زلتُ عبدك
؟هل يهم هذا
،يهم لأني لاحظت أنه في عالمك
.يُعامل العبيد غالباً أسوأ من الكلاب
؟هل أعاملك ككلب
.ليس هذا ما أعنيه
،يمكنك أن تضربني حتى الموت ،قانونياً
.ولن تُعاقب على ذلك
.كل من في عالمك خاضع للقانون
.هكذا هو الوضع
يحق لرجل أن يغتصب عبدته
،صحيح أننا نميز
بين من يؤسرون في المعركة
.ورجالنا ونسائنا الأحرار
؟"عالمك" لم تقول ،على أي حال
،أنت تعيش هنا الآن
.هذا عالمك
.ولم أرك تحاول الفرار قط
.أصبحت رغبتي بالفرار تخبو الآن
.حتى لو كنت أستطيع
.لكني أود لو أكون رجلًا حراً
.إن كان هذا يهمك كثيراً
.إنه يهمني
؟ما الذي تجهز له
؟ماذا تعني -
.أنت على وشك عمل شيء ما
.لقد جعلت نفسك قوياً جداً
.ربما ليس للدرجة الكافية
؟ماذا تقول الآلهة
؟أيها الكاهن ،ماذا تعرف عن آلهتنا
.أكمل السمك
.وأنت صامت
فليعرف الرجل
.أنه بشر ليس إلّا
!"غيدا" .نتعرض لهجوم
".بيورن" استدع ؟"بيورن"
.خذ هذا وابق في الخلف
!"أثيلستان"
.خذ هذا
؟ماذا علينا أن نفعل
؟هل نهرب
.سنبقى ،لا
.سيعود والدك
.لكن عددهم كبير
.كن قوياً واستعد
.احرقوا كل شيء
.إنه في المنزل يا سيدي
!أبي
.لقد أصبت
.يجب أن نذهب الآن
؟ماذا يحدث
.أخبرني ،أرجوك يا أبي
.عليكم الذهاب إلى القارب
؟هل أنت قادم -
.هيا يا بني ،"غيدا" أسرعي يا
.أبي ،لن أذهب دونك
!لا تجادلني يا فتى
.أبي ،لا أريد الذهاب من دونك
".راغنار لوثبروك"
.اذهب الآن ،سألحق بكم فوراً
.اذهب أيها الفتى ،بسرعة ،هيا
.اخرج إلينا ،"راغنار لوثبروك"
.اخرج إلينا
!هناك شخص
!هيا ،هيا بنا
!أغيثوني !أغيثوني
؟هل تعترف بأنك مجرم
؟وأنك لا تستحق إلا الهزيمة
؟لا تستحق إلّا الموت
.أنا أقبل مصيري
.دعني أتحدث إلى إلهي
.اخفضوا رؤوسكم
؟لكن لا يغتصب امرأة حرة
كنت أراقبك -
الذي يظن أنه انحدر من الآلهة
!اذهبوا -